عن طفلة عاملة زي الملايكة تشوف ضحكتها تنسي الدنيا وتاني يوم عيد ميلادها كانت بتلعب مع صاحبها وفي لحظة خدها اتنين شايطين واحد بواب والتاني ابن علمة وفكروا في اغتصابها قال ايه بطفلة هيرضوا غريزتهم وفضلت تصرخ تصرخ وهي مش فاهمة انها بدافع عن شرفها ولما صراخها علي واهلها قعدوا يدور ع زينتهم الانجاس قالوا يقتلوا برأتها شالوها وحدفوها من المنور وانطفيت شمعة عيلتها بقتل زينة عشان كلب
اسمي زينة وعمري خمس سنين قاعدة بلعب تحت بيتنا ف بلد الامنين وفي لحظة واحدة خطفني اتنين وبنظرة عمي من بشر زي الشياطين فضلت اصرخ رموني وقاموا نازلين وانا اهو عند اللي خلقني رب العالمين وانتوا بقي هاتوا حقي يامصريين
الخميس نوفمبر 21, 2013 6:23 pm
